مَ تستغربُوش مِن مرحلة البُرود واللامبلاة لِي وصلتلهَا، ومَ تفكَروش أنِ مُتكبرة ولا نِكدية ولا نفسِية، من كثِر دره لكبد تميتَ هكِ 29 views𝑴 𝑬 𝟎 𝟓 ., 02:58